Ma'shuq Foundation

Ne şêx bû, ne jî bi tenê pîrozmendekî me bû, têkoşerê evînê bû, xweşik mîna giyan û zelal mîna eşqê bû. Çîroka me ji me re şirove kir, em fêrî evînê, silavê kirin û em fêrkirin em dê çawan welat di maçekê de kurt bikin. Em fêrkirin em dê çawan şehîdên xwe bi stiranan rapêçînin. Şêxê me bû, hevalê me yê ku me jê hezdikir û hezdikin, bû. Şehîdê biyan, şehîdê dastana hişê me yê nû, hevalê me yê ku tembînameya me bi destê xwe nivîsand û hetahetayê nemir. Em hr tem  di salvegera  jiyana wî de silavekê lê dikin!
لم يكن شيخا، ولم يكن قديسا فقط ، كان داعية للحب جميلا مثل الروح ونقيا كالعشق شرح لنا الحكاية ،علمنا كيف نحب ،كيف نصافح ،كيف نختزل الوطن في قبلة ،كيف نلف الشهيد بالاغاني ،كل ذلك كان مولانا الشيخ ،رفيقنا الذي نحب ،الشهيد الغريب ،الصديق الذي كتب وصيتنا ولم يمت.  نحييه في كل ح¡

يا سيد الشهداء.. الشاعر زنار عزم ..

القيت  هذه  المرثية  في ذكرى تأبين شيخ  الشهداء محمد معشوق  الخزنوي.. في  مدينة هيرنة  .المانيا

لمن اغزل  الحاني..لمن  أشدو..
أنا  ياسيدي شاعر  الاحزان...

مقهى وسيجارة.. ورصيف الغربة الحمقاءعنواني

لمن اغزل الألحان واشكو..من ليالي القهر

انا .. وهموم المتعبين..الدمع.والاه.. يمتص من عمري ومن  وجداني

ياشيخنا معشوق الحزنوي.لم تمت ..انت  فينا

دمعة  كبرى تسيل..ونداء ياالهي ورجاء ودعاء ووجد في واحة الرهبان

رحم الله شيخنا الغالي يانشيد الوفاء ..

يالحناً خالداً للكرد. للمجد.انت  ضياء.. للغد النشوان

الصمت من حولي  يعذبني..فانا  والدمع والشوق.

والازهار  والاهوال والموج والبحر  والطوفان..

تائه في غربتي في  صحارى اليأس اغني

لحن شيرين وزنار ..وسافو.. ديلان   وميديا

وعن  زارا..والياسمين والريح والاعصار والبركان...

سرقوا الأفراح  مني واللغات ياشيخنا والحكايا ..

 وانين العتمة والظلام  وحكاية  الفرسان

زرعوا الرعب في  بلادي والوهاد  والتلال  والطيش والهزيان

أربعون  او  اكثر  لازال  في وطني

الليل والبطش والرعب أشجان  وأشجاني...

ماذا اقول ياشيخنا  وشظايا  الآه في  صدري

يمزقني ويلفني تيه سرمدي متعدد  الألوان..

مسحوق  باحلامي. السيف والحوت والجلاد

يطوي  مهجتي .. والغول  والأصفاد والأسوار  والطغيان.

حينما دخلت  السجن  ..رأيت  الله

والموج والبحر  . والطوفان ...

 وكيف  تغتال  الفراشات والتوحش والاغتصاب  وسيد  الاكوان

الوك الحزن  الكسيح ياسيدي بلا أب بلا ام  بلا هوية بلا اوطان

مضيت في  زورق  العلياء تشدوا دون خوف

او  هلع عطراً يفوح بالخير  والايمان...

وحلمت  ياشيخنا  معشوق بالملايين الأربعين

وبالكواكب يارمزاً للتآخي والعنفوان....

وحلمت  يا شيخنا ان تسابق الريح

وتغرد وتغني  للحياة  للكرد للعلياء لوحدة  الأديان

يالله حدثني ياسيدي  عن  شهيد  الامس بات

في  سفر  الحياة  لنا  رمزاً خالدالالحان..

الله اكبر   .. ياجبلاً .. ونسراً شامخاً..

ياسيد  الشهداء.. وسيد  الفرسان....



جميع الحقوق محفوظة لدى مدونة الخزنوي| إتفاقية الإستخدام | Privacy-Policy| سياسة الخصوصية

تصميم : مستر ابوعلى