Ma'shuq Foundation

Ne şêx bû, ne jî bi tenê pîrozmendekî me bû, têkoşerê evînê bû, xweşik mîna giyan û zelal mîna eşqê bû. Çîroka me ji me re şirove kir, em fêrî evînê, silavê kirin û em fêrkirin em dê çawan welat di maçekê de kurt bikin. Em fêrkirin em dê çawan şehîdên xwe bi stiranan rapêçînin. Şêxê me bû, hevalê me yê ku me jê hezdikir û hezdikin, bû. Şehîdê biyan, şehîdê dastana hişê me yê nû, hevalê me yê ku tembînameya me bi destê xwe nivîsand û hetahetayê nemir. Em hr tem  di salvegera  jiyana wî de silavekê lê dikin!
لم يكن شيخا، ولم يكن قديسا فقط ، كان داعية للحب جميلا مثل الروح ونقيا كالعشق شرح لنا الحكاية ،علمنا كيف نحب ،كيف نصافح ،كيف نختزل الوطن في قبلة ،كيف نلف الشهيد بالاغاني ،كل ذلك كان مولانا الشيخ ،رفيقنا الذي نحب ،الشهيد الغريب ،الصديق الذي كتب وصيتنا ولم يمت.  نحييه في كل ح¡

في ذكرى شيخ الشهداء حوار مع الكاتب والسياسي الأستاذ محمد سعيد آلوجي



حاوره : هدى صبري 
محررة بموقع ( www.khaznawi.de) 
تقدمة الضيف : 
الأخوة القراء : يسعدنا في هذه الحلقة أن نستضيف الكاتب والسياسي الكوردي الأستاذ محمد سعيد آلوجي.
الأستاذ محمد سعيد هو من مواليد عامودا 1945، عمل موظفاً لدى مديرية الزراعة بالحسكة ما بين الاعوام 1970 ـ 1985 ، حيث تعرض خلال خدمته إلى مضايقات أمنية شديدة ومكثفة ، الشئ الذي أجبره على ترك الوطن لعيش منذ ذلك الوقت وحتى الآن في منفاه بألمانيا ، دون أن يتلقى أية مؤشرات إيجابية تشجعه لا على العودة إلى الوطن ولا حتى لزيارة أهله هناك الذين افتقدهم الواحد تلو الآخر ، حيث لم يتمكن من حضور تشييع جنازات كل من والديه وأخيه الأكبر و آخرين . 
ـ التحق بالحزب اليساري الكردي في سوريا عام 1967، حيث تولى فيه المسؤولية التنظيمة للطلبة الأكراد في فرع الحسكة عام 1970 وكذلك المسؤولية التنظيمية للطلبة الأكراد في دير الزور إضافة إلى مسؤولية السابقة. 
ـ وانضم إلى صفوف البارتي عام 1973 بعد اعتقال معظم قيادتها ليعمل فيها كمسؤول عن الطلبة في فرع الحسكة.
ـ أنتخب في ثمانينيات القرن الماضي عضواً في منطقية الجزيرة ليتولى المسؤولية التنظيمية للبارتي في الحسكة ودير الزور وسري كاني "المعربة إلى رأس العين" والذي استطاع أن يثبت تنظيم للبارتي فيها بمساعدة المغفور له الشاعر الكردي الكبير يوسف برازي"بي بوهار" وبعض من أقاربه ...
ـ انتقل في نهاية عام 1985 إلى ألمانيا كلاجئ سياسي حيث كلف آنذاك بمهام إعادة تنظيم الحزب وتمثيله وبمهام الناطق الرسمي للبارتي فيها ، كما ساعد في بناء منظمة أوربا للحزب ليصبح عضواً فعالاً عن ألمانيا فيها.
ـ كلف بمهام تشكيل منظمة التحالف الديمقراطي الكردي في سوريا على الساحة الأوربية عن حزبه ليتمكن مع أعضاء مكلفين من باقي الأحزاب الكردية من ترسيخ القواعد الأولى للتحالف على هذه الساحة وشارك في مهام تنظيم أول فعاليات باسمها.
ـ كلف بمهمة تشكيل قيادة للجبهة الديمقراطية الكردية في سوريا بأوربا عن حزبه.
ـ قدم استقالته من الحزب ومن كافة المهام الموكولة إليه من قبل الحزب بتاريخ 07.01.2007 لأسباب تنظيمية بحتة على إثر نشوب خلافات تنظيمية مع السيد عبد الحكيم بشار الذي كان قد كلف بمهام مسؤولية أوربا للحزب.
ـ أطلق منذ أكثر من خمس سنوات موقع www.kurdistanabinxete.com الإلكترونية حيث تولى مهمة رئيس التحرير فيها.
ـ وبمناسبة الذكرى الرابعة لاستشهاد شيخ الشهداء الدكتور معشوق الخزنوي كان لنا معه هذا اللقاء . 



صبري : الاستاذ محمد سعيد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته واهلا بك في هذا اللقاء . 



الأستاذ آلوجي: وعليكم السلام وأهلاً ومرحباً بكم.



صبري : الاستاذ محمد سعيد تمر هذه الأيام الذكرى الرابعة لاختطاف واغتيال شيخ الشهداء الدكتور معشوق الخزنوي على أيدي المخابرات السورية ، كيف تتذكر الحدث وماذا يعني لك.



الأستاذ آلوجي: قبل أن أبدأ بالدخول في هذا الموضوع المؤلم وأجيبكم على ما ترغبون سماعه مني ، أود أن أنوه إلى ما أرتم أن تعرفونني به "ككاتب وسياسي" لأقول لكم بأنني لا أستطيع أن أعطي لشخصي صفة كاتب بالرغم من ظهور البعض من كتاباتي بين حين وآخر ، هنا وهناك ، في مواضيع تخص قضيتنا الكوردية وحركتها السياسية ، حيث أن تعاطي مع السياسة وتفاعلي مع الشأن العام من أجل أن أساهم في الدفاع عن قضايا شعبي ، وأساعد في تخفيف معاناته قد أخذ مني معظم وقتي ، وعلى مدى حوالي أربعة عقود من الزمان دون أن امنح الوقت الكافي وحتى الآن لأدون بعض مما جمعته من معلومات ، وما يكون قد تراكم عندي من مواد فكرية وسياسية وتنظيمية وغيرها ، حيث كنت سأتقرب بلا شك من مجالسة الكتاب وروابطهم إن كنت قد تمكنت من تدوينها ونشرها، وهو ما أصبح الآن بالنسبة لي من الأمور الأكثر إلحاحاً من أي وقت مضى وقبل أن يفوتني الأوان..



أما عن كيفية تذكري لهذا "الحدث" فأرجو ألا يفهم منه بأنه حدث ككل الحوادث ، أستطيع أن أقول بأن هذا الحدث الجلل استطاع أن يدخل تاريخ أمتنا ليصبح من القضايا الملحة التي يجب أن يلاحق بها النظام السوري ، ولسوف لن تنتهي بالتقادم ، كما أنها سوف لن تمحى من ذاكرة شعبنا لكونها جريمة غير عادية، ولأنها نفذت بحق شخصية غير عادية.



إن اختطاف الشيخ واخفائه وإظهاره فيما بعد مقتولاً من خلال مسرحية هزيلة هو ما شد من عزيمة شعبنا وأكسبته المزيد من الإصرار كي يبقى يطالب بالكشف عن قتلته وتقديمهم إلى العدالة حتى ينالوا جزاءهم العادل ، ولسوف تبقى السلطات السورية المتهمة الأولى في هذه القضية ، لكونه يتحكم في كل كبيرة وصغيرة ، إنهم يتحكمون في كامل الوطن وما عليه ، فكل المؤشرات تجعلنا أن نبقي على اتهامنا لهم وهم الذين يضطهدوننا في كل شيء ودون أية مبالاة بأي شيء ، وهم الذين قتلوا شبابنا على أرض الملعب البلدي بقامشلوا ، وهم من أطلقوا نيرانهم على شبابنا الذين كانوا يحتفلون بعيد نوروز مساء 20 آذار السنة الماضية ليقتلوا ثلاثة منهم ، وهم من يقتلون أبناءنا لدى تأديتهم لخدمة العلم ، وهم الذين يبقون على معتقلينا في سجونهم…



سيبقى شيخنا حياً في ذاكرتي ، وذاكرة أبناء شعبنا ، ولن يرتاح لأحدنا البال إلا بعد أن يُنال من المجرمين في هذه القضية ، وأستطيع أن أقول في ذلك بأنه يتعين علينا جميعاً بأن لا نوفر فرصة إلا ونستغلها من أجل النيل من أولئك المجرمين على طريق تحقيق العدالة والمساواة في ربوع بلادنا.



صبري : عندما اغتيل الشيخ الشهيد قبل أربعة أعوام بث التلفزيون الرسمي السوري مسرحيته المعروف عن مقتل الشهيد ، وقد كان لك رأي وتحليل واضح لتلك المسرحية تحت عنوان (قصة اختطاف وقتل الشيخ محمد معشوق الخزنوي وضرورة إجراء تحقيق دولي في هذه القضية... كما يراها..محمد سعيد آلوجي ) فندت فيها ادعاء النظام وافتراءاته، اليوم وبعد أربعة أعوام وطي ملف الاغتيال دون تحقيق أو محاكمة أو أية إجراء قانوني أو إنساني من قبل السلطة ماذا أضافت إلى نظرتكم حينها.



الأستاذ آلوجي: في الحقيقة بقيت نظرتي في السلطات السورية كما كانت في السابق ، وما زلت أحملها كامل المسؤولة عن اختطافه واختفائه وقتله ، حتى وإن فتحت لذلك تحقيقات في كل الاتجاهات في هذه القضية ، وحتى وإن شرعت من أجلها كل أبواب محاكمها لأنها بعيدة كل البعد عن المصداقية ، فهي الحكم والحاكم ، وستبقى هذه السلطات موضع الاتهام في هذه القضية وباقي القضايا العالقة من جرائم قتل أبناء شعبنا إلى أن تقوم تحقيقات دولية مستقلة في هذه القضية وغيرها وإدانة القتلة..




صبري : تمر الذكرى الرابعة والقتلة لازالوا أحراراً ، كما أن ملف القضية لدى السلطات السورية مركون على الرف تحت بند ممنوع اللمس ، كما شهداء الانتفاضة مرت على استشهادهم خمس سنوات ، برأيك لِمَ لَم يستطع الكورد في سورية تدويل قضاياهم وطلب تحقيقات دولية تحميهم وتقديم قتلتهم إلى المحاكمة ، أين يكمن العيب ، فينا نحن الكورد أم في المجتمع الدولي ، ولماذا.



الأستاذ آلوجي: لا يمكننا اعتبار من يرتكب جرائم بحق الإنسانية أحراراً ، فما هم إلا أناساً خارجين على القوانين ، وهو ما ينطبق على النظام السوري في كل انتهاكاته لحقوق الإنسان وقمعه للمواطنين السوريين على مختلف مشاربهم وانتماءاتهم ، وإن كان لشعبنا الكوردي النصيب الأكبر من مظالمه، وهنا أستطيع أن أؤكد بأن بد العدالة لا بد أن يطولهم في كل ما ارتكبوه ويرتكبونه من مجازر بحق الأفراد أم الجماعات من الشعوب السورية وطوائفها ومذاهبها.
أما بخصوص عدم تمكن الكورد من تدويل قضيتهم أو عدم قدرتهم على استقطاب لجان تحقيق دولية للتحقيق في الجرائم المرتكبة بحقهم ، أرى بأن هذه المسألة معقدة، وتتداخل فيها عوامل ومصالح كثيرة ، لكنني أقول بأنه يتعين على الكورد وحركتهم السياسية مسؤولية الدفاع عن حقوقهم بالتوازي مع باقي المواطنين السوريين حيث الكل يتعرض إلى القمع والظلم من السلطات وإن كان قمع الكورد مضاعف، وهو ما يدعوهم إلى مضاعفة دفاعاتهم دون هوادة حتى يتمكنوا من نيل حقوقهم ، ولن تُدَوَل قضيتنا إلا إذا تأثرت المصالح الدولية بشكل سلبي وقطعي ضمن صراعنا السلمي والفعال مع السلطات والذي يجب أن يحتدم ، فالحقوق لا توهب ولا تستجدى، وإنما تؤخذ أخذاً.



صبري : كان الحوار الكوردي الكوردي وبناء الثقة بين أطياف الحركة الكوردية والمجتمع الكوردي هاجس الشيخ الشهيد وسعى في سبيل ذلك الكثير ، واليوم تتأزم القضية الكوردية في سورية ، وتتسع الفجوة بين أطياف الحركة الكوردية ، برأيك ما هو المطلوب فعله / من السياسين / من المثقفين / من رجال الدين / من وجوه المجتمع ، لرأب الصدع تحقيقا لحلم الشيخ الشهيد.



الأستاذ آلوجي : لا شك بأن الحوار بين أطراف الحركة الكردية من أجل التقريب فيما بينهم وتوحيد كلمتهم في المسائل المهمة لشيء عظيم ، وهو ما يحتاج قبل كل شيء إلى بناء الثقة فيما بينهم ، وأعتقد بأن الشيخ الشهيد رحمه الله كان قد قطع شوطاً لا بأس به في ذلك ، لكنني أستطيع أن أقول بأن الطريق إلى ذلك غير معبد بالرغم من عدم وجود خلافات إديولوجية وجوهرية فيما بينهم ، إنما الخلافات تكمن فيما بينهم على كيفية التعامل مع السلطات الحاكمة وطرق النضال السلمي ضد المشاريع العنصرية للسلطات السورية المطبقة بحقنا إلى حد كبير ، وتتراوح تلك الخلافات ما بين الرضوخ إلى سياسة الأمر الواقع المفروضة من قبل السلطات نفسها على حركتنا الكردية للاكتفاء بإصدار بيانات لم تعد ورقية بحد ذاتها ، خلافاً لما يثبت منها في نشراتهم الرسمية ، بحيث أصبحت إنترنيتية بحتة ويتجنبون فيها حتى إثارة السلطات نفسها ، وبالمقابل هناك بعض من أحزابنا ممن يضغطون من أجل تصعيد النضال واتباع الأساليب السلمية المتاحة عملياً ، كما أنه لم يعد بخاف على أحد تدخل السلطات لصالح صيانة مصالحها والضغط على تلك التي ترغب في تصعيد نضالها لترجيح كفة الراغبين في مهادنتها على الراغبين في تصعيد مقاومتهم السلمية عملياً ، وهنا يأتي دور مثقفينا ورجال الدين والأدباء والوجهاء الاجتماعيين وكل أطياف المجتمع المدني أن يساعدوا الطرف الثاني ضد من يسايرون مظالم السلطات والذين أصبحوا كموالين لا كمعارضين ، وقد سبق لي أن أوضحت رأي في هذا الشيء مرات عديدة ، وأعتقد بأن شيخنا الشهيد عمل في هذا الاتجاه كثيراً وكان لذلك أثر كبير للتخلص منه ، وهو ما قاله حميد درويش صراحة في حديث مسجل له وهو ما يثبت نظرتي هذه وإن كان ما أفاد به حميد يدينه ويدين نهجه المساوم ، { فالحقوق لا توهب وإنما تؤخذ أخذاً } كما سبق أن عبر عن ذلك شيخنا الشهيد..



صبري : أربع سنوات على حياة الشيخ الشهيد ، وخمس سنوات على حياة أبطال انتفاضة الثاني عشر من آذار ، ما الذي يمكن فعله لهؤلاء الشهداء ، بتذكرهم كل سنة في ندوة ، أم بتدويل القضية الكوردية ، أم باتفاق كوردي ، أم بمهرجان غنائي ، أم بشيء آخر.



الأستاذ آلوجي : أعتقد بأن الشهادة هي كل ما يمكن أن يقدمه المرء في سبيل تحقيق أهداف سامية ، ومما لا شك فيه فإن الشيخ الخزنوي قد أستشهد من أجل الدفاع عن حقوقنا ورفعة شأننا ورد ما ألحق بنا من مظالم وهو ما لا شك فيه ، ولا ننسى ما قدمه أبطال مقاومة آذارنا الذين استشهدوا في انتفاضتنا المجيدة عام 2004 وما بعدها ، لذلك يتعين علينا جميعاً أن نتبع كل الوسائل المشروعة من أجل تقديم المجرمين إلى العدالة لينالوا جزاءهم على ما تسببوا به من حرمان شهدائنا من حقهم في مزاولة حياتهم كما تقتضيه كل القوانين الدولية والشرائع السماوية ، وأن نعمل بكل ما نستطيع إليه سبيلا وبالوسائل المشروعة من أجل تحقيق ما قدم شهداؤنا حياتهم من أجله ، وأن نتذكرهم بكل السبل وفي كل مناسباتنا الوطنية والقومية.
لكنني وبكل الأسف أستطيع أن أقول بأننا لم نوفيهم حتى الآن حقهم بأقل ما يمكن.. 



صبري : كيف ترى مستقبل القضية الكوردية في سورية .



الأستاذ آلوجي : أستطيع أن أقول بأن النصر هو دائماً حليف الشعوب ، ولا بد من أن ننتصر على أعدائنا مهما طال الزمن، ولا بد أن يأتي ذلك اليوم الذي سوف ننال فيه حقوقنا ، فها هم إخواننا في إقليم كردستان قد استعادوا الكثير من حقوقهم وهم سائرون نحو تحقيق المزيد لهم ولإخوانهم من الشعوب العراقية في العراق الفدرالي ، فلن يضيع حق وراءه مطالب. 
علينا أن نوفي النضال شروطه ونقدم التضحيات اللازمة من أجل استعادة ما سلب منا ، ولن يتم ذلك إلا برفضنا الرضوخ لسياسة الأمر الواقع وكسر شوكة المساومين ومساعدة كل من يعمل على تصعيد النضال بكل حكمة وروية ضد سلطات القمع السورية الذي لا بد أن يلتحق بتوأمه إلى الجحيم وعما قريب بإذن الله.



صبري : قبل الختام محور آخرى يرغب الأستاذ إضافته . 



الأستاذ آلوجي : أريد هنا أن أشكركم جزيل الشكر على هذا اللقاء القيم الذي أتحتم لي الفرصة فيه ، فرصة للتعبير عن مشاعري تجاه شهيدنا الخالد محمد معشوق الخزنوي والذي علينا أن نبر بشهادته وشهادة كل من ضحى بروحه الغالية في سبيل قضيتنا العادلة ، كما وأريد أن استغل هذا اللقاء القيم لأناشد أهلنا في الداخل والخارج بأن يساندوا أحزابهم التي تعمل من أجلهم وبشكل عملي ضد سلطات القمع السورية التي لم تترك لهم ما يتمتعون به من حقوق قومية أو وطنية كما يجب ، كما وأناشدهم بأن يدعموا كل بناء يتوحد ضمنه نضالهم وكلمتهم كما تقتضيه شروط النضال الحقيقية، وأن يبتعدوا عن أولئك المساومون على قضايانا تحت شعارات مذلة بحجج واهية حيث أصبحوا كشركاء غير ربحيين للسلطات بين المعارضة الوطنية الشريفة.



صبري : في نهاية اللقاء نشكر الاستاذ محمد سعيد آلوجي على هذا اللقاء 



الاستاذ آلوجي : شكراً جزيلاً لكم...




جميع الحقوق محفوظة لدى مدونة الخزنوي| إتفاقية الإستخدام | Privacy-Policy| سياسة الخصوصية

تصميم : مستر ابوعلى