Ma'shuq Foundation

Ne şêx bû, ne jî bi tenê pîrozmendekî me bû, têkoşerê evînê bû, xweşik mîna giyan û zelal mîna eşqê bû. Çîroka me ji me re şirove kir, em fêrî evînê, silavê kirin û em fêrkirin em dê çawan welat di maçekê de kurt bikin. Em fêrkirin em dê çawan şehîdên xwe bi stiranan rapêçînin. Şêxê me bû, hevalê me yê ku me jê hezdikir û hezdikin, bû. Şehîdê biyan, şehîdê dastana hişê me yê nû, hevalê me yê ku tembînameya me bi destê xwe nivîsand û hetahetayê nemir. Em hr tem  di salvegera  jiyana wî de silavekê lê dikin!
لم يكن شيخا، ولم يكن قديسا فقط ، كان داعية للحب جميلا مثل الروح ونقيا كالعشق شرح لنا الحكاية ،علمنا كيف نحب ،كيف نصافح ،كيف نختزل الوطن في قبلة ،كيف نلف الشهيد بالاغاني ،كل ذلك كان مولانا الشيخ ،رفيقنا الذي نحب ،الشهيد الغريب ،الصديق الذي كتب وصيتنا ولم يمت.  نحييه في كل ح¡

في ذكرى اغتيال شيخ الشهداء محطات لا تنسى

في ذكرى اغتيال شيخ الشهداء محطات لا تنسى
راجال محمد 
1- عندما جاء السفير النرويج إلى مكتب الشيخ الشهيد في قامشلو ليلتقي بممثلي الحركة الكردية-وكنت في حينه أقوم بدور المترجم- تعجب السفير من كثرة الاحزاب الكردية-13 في ذلك الوقت- وقال نحن لدينا في النرويج حزبان فقط أما انتم فلديكم 13 حزبا ومعظمكم يحمل الاسم ذاته. تكلم جميع زعماء الأحزاب فقال السفير : نحن في حضرة رجل دين لنعطه فرصة يتكلم عن الاسلام. فرد الشيخ "سوف نتكلم عن الدين في وقت لاحق لأن اللقاء بزعماء الأحزاب غير متاح دوما أما الدين فنستطيع أن نتكلم عنه في أي وقت."
عندما خرجت استوقفني رجل الأمن وطلب مني هويتي وكان الشيخ الشهيد قريباُ فقال بالحرف الواحد لرجل الأمن "إذا اقتربت من المترجم سوف أحرق أبوك".
2- ليلة 20 آذار جاء وفد من البرلمان النرويجي وكان في مكتب الشيخ كل من الشهيد مشعل تمو، وإبراهيم اليوسف والشاعر أحمد حيدر إضافة إلى الشيخ مراد والشيخ معشوق طبعا. بدأ الشيخ بشرح فهمه للدين فقالت أحداهن "إذا كان هذا هو الاسلام فكلنا مسلمون."
3- بعد خروجي من لقاء الشيخ والحلقة الضيقة من حوله :إبراهيم اليوسف والشهيد مشعل تمو وأحمد حيدر وأنا بصفتي مترجما مع السكرتير الثاني في السفارة الهولندية، التقيت بأحدهم وعندما عرف باللقاء كان أول شيء قاله هو أنه شكك فيما يفعله الشيخ ولقاءاته مع السفراء والدبلوماسيين الغربيين على مرأى من الحكومة.

بعد استشهاده نفس الشخص، وهو شاعر كردي معروف، ألقى قصيدة تباكى فيها على الشيخ واصفا إياه بشتى النعوت والصفات التي تمجده- وهو يستحق ذلك بالتأكيد- ولكن لاحظوا النفاق !!

جميع الحقوق محفوظة لدى مدونة الخزنوي| إتفاقية الإستخدام | Privacy-Policy| سياسة الخصوصية

تصميم : مستر ابوعلى